• غرفة الشرقية تصدر كتيب ( خطوة.. بخطوة لبدء مشروعك الصغير)

    08/02/2010

     النعيم اعتبره "خريطة طريق" للراغبين في إنشاء المشروع الصغير
     
    غرفة الشرقية تصدر كتيب ( خطوة.. بخطوة لبدء مشروعك الصغير)
     
     
    أصدرت غرفة الشرقية كتيباً جديداً يوضح الأسس السليمة لبداية أي مشروع تجاري تحت عنوان ( خطوة.. بخطوة لبدء مشروعك الصغير) ويتحدث الكتيب عن أساليب العمل عند بداية المشروع، والخطوات العملية لتنفيذه، وفقا للقواعد العلمية، ويشرح مراحل تنفيذ المشروع الناجح، كما يعرض الجديد في دراسة جدوى النجاح.
    وتشتمل فصول الكتيب ـ الذي تولت عملية إصداره وحدة المنشآت الصغيرة والمتوسطة بمركز سيدات الأعمال ـ على تصنيفات المشروع وآلية اختياره، وكيفية إجراء دراسة الجدوى لمشروع صغير، ويعرض الكتيب المواصفات المطلوب توافرها بالمستثمر الراغب في إنشاء المشروع الصغير.
    ويعرض الكتيب الخطوات والأسس العلمية لاختيار المشروع الناجح ومنها: تحديد طبيعة المشروع، اختيار نوع أو نشاط المشروع، ودراسة الجدوى المبدئية، كما يقدم أنماطا مختلفة لدراسة الجدوى وأنواعها، وهي: دراسة الجدوى الفنية، المالية، القانونية، الاقتصادية، الاجتماعية، والبيئية، إضافة إلى تحليل الحساسية للمشروع، وأساليب سداد القروض، وطريقة وأسلوب كتابة تقرير دراسة الجدوى.
    ويقدم الكتيب شرحا وافيا لأهم مرحلة في دراسة جدوى المشروع، وهي دراسة الجدوى التسويقية، التي تعتمد على إجابات ضرورية لأسئلة مهمة، منها: أين سيتم بيع منتجات أو خدمات المشروع؟ هل يمكن أن يتقبل السوق هذه المنتجات والخدمات؟ كما يتناول التعرف على وجهة نظر المستهلكين حول تلك الخدمات والمنتجات، ويعرض الكتيب عددا من الإجراءات الإضافية المهمة في أي دراسة للجدوى، منها: الشكل القانوني والجدوى الاجتماعية والبيئية للمشروع وتحليل الحساسية له.
    وقال أمين عام الغرفة عدنان بن عبد الله النعيم إن المنشات الصغيرة والمتوسطة تمثل القاعدة العريضة للاقتصاد الوطني في المملكة، مشيرا إلى أنها تشكل حوالي 80% من إجمالي عدد الشركات والمؤسسات الوطنية، ومؤكدا أهمية مساعدة هذه المنشآت وتعزيز أدائها، لتمكينها من منافسة مثيلاتها في الدول الصناعية الكبرى. وأضاف إن تنمية المنشات الصغيرة و المتوسطة خيار استراتيجي، مشيرا إلى أنه لا بديل عن هذه التنمية لرفع معدلات النمو الاقتصادي، وتعزيز الأداء الوطني لاقتصاد المملكة ككل.
    واعتبر الكتيب "خريطة طريق" للراغبين في إنشاء المشروعات الصغيرة والمتوسطة، وأوضح أن تنمية المنشآت الصغيرة والمتوسطة تحتل جانبا كبيرا من الاهتمام لدى جهات عدة في المملكة، حكومية وأهلية. ولفت إلى أن البحث (الكتيب) يأتي عاكسا لهذا الاهتمام، حيث يركز على واقع المنشآت الصغيرة والمتوسطة، ويقدم لها عددا من النصائح والإرشادات التي تساعد أصحاب هذه المؤسسات من رجال وسيدات الأعمال في تأسيس المشروعات الصغيرة والمتوسطة.
     

  • غرفة الشرقية تصدر كتيب ( خطوة.. بخطوة لبدء مشروعك الصغير)

    08/02/2010

     النعيم اعتبره "خريطة طريق" للراغبين في إنشاء المشروع الصغير
     
    غرفة الشرقية تصدر كتيب ( خطوة.. بخطوة لبدء مشروعك الصغير)
     
     
     


    أصدرت غرفة الشرقية كتيباً جديداً يوضح الأسس السليمة لبداية أي مشروع تجاري تحت عنوان ( خطوة.. بخطوة لبدء مشروعك الصغير) ويتحدث الكتيب عن أساليب العمل عند بداية المشروع، والخطوات العملية لتنفيذه، وفقا للقواعد العلمية، ويشرح مراحل تنفيذ المشروع الناجح، كما يعرض الجديد في دراسة جدوى النجاح.
    وتشتمل فصول الكتيب ـ الذي تولت عملية إصداره وحدة المنشآت الصغيرة والمتوسطة بمركز سيدات الأعمال ـ على تصنيفات المشروع وآلية اختياره، وكيفية إجراء دراسة الجدوى لمشروع صغير، ويعرض الكتيب المواصفات المطلوب توافرها بالمستثمر الراغب في إنشاء المشروع الصغير.
    ويعرض الكتيب الخطوات والأسس العلمية لاختيار المشروع الناجح ومنها: تحديد طبيعة المشروع، اختيار نوع أو نشاط المشروع، ودراسة الجدوى المبدئية، كما يقدم أنماطا مختلفة لدراسة الجدوى وأنواعها،
    وهي:دراسة الجدوى الفنية، المالية، القانونية، الاقتصادية، الاجتماعية، والبيئية، إضافة إلى تحليل الحساسية للمشروع، وأساليب سداد القروض، وطريقة وأسلوب كتابة تقرير دراسة الجدوى.
    ويقدم الكتيب شرحا وافيا لأهم مرحلة في دراسة جدوى المشروع، وهي دراسة الجدوى التسويقية، التي تعتمد على إجابات ضرورية لأسئلة مهمة، منها: أين سيتم بيع منتجات أو خدمات المشروع؟ هل يمكن أن يتقبل السوق هذه المنتجات والخدمات؟ كما يتناول التعرف على وجهة نظر المستهلكين حول تلك الخدمات والمنتجات، ويعرض الكتيب عددا من الإجراءات الإضافية المهمة في أي دراسة للجدوى، منها:الشكل القانوني والجدوى الاجتماعية والبيئية للمشروع وتحليل الحساسية له.
    وقال أمين عام الغرفة عدنان بن عبد الله النعيم إن المنشات الصغيرة والمتوسطة تمثل القاعدة العريضة للاقتصاد الوطني في المملكة، مشيرا إلى أنها تشكل حوالي 80%من إجمالي عدد الشركات والمؤسسات الوطنية، ومؤكدا أهمية مساعدة هذه المنشآت وتعزيز أدائها، لتمكينها من منافسة مثيلاتها في الدول الصناعية الكبرى. وأضاف إن تنمية المنشات الصغيرة و المتوسطة خيار استراتيجي، مشيرا إلى أنه لا بديل عن هذه التنمية لرفع معدلات النمو الاقتصادي، وتعزيز الأداء الوطني لاقتصاد المملكة ككل.
    واعتبر الكتيب "خريطة طريق" للراغبين في إنشاء المشروعات الصغيرة والمتوسطة، وأوضح أن تنمية المنشآت الصغيرة والمتوسطة تحتل جانبا كبيرا من الاهتمام لدى جهات عدة في المملكة، حكومية وأهلية. ولفت إلى أن البحث (الكتيب) يأتي عاكسا لهذا الاهتمام، حيث يركز على واقع المنشآت الصغيرة والمتوسطة، ويقدم لها عددا من النصائح والإرشادات التي تساعد أصحاب هذه المؤسسات من رجال وسيدات الأعمال في تأسيس المشروعات الصغيرة والمتوسطة.

حقوق التأليف والنشر © غرفة الشرقية